تُعَدُّ تِقْنِيَّةُ التَّحكُّمِ في الْجُمُوعِ الْمُتَرَاجِعَةِ لِشَرِكَةِ RIBRI تَقَدُّمًا مَهْمًا فِي مَجَالِ حُلُولِ الْأَمْنِ الصَّوْتِيِّ. وَبِاسْتِعْمَالِ قُوَّةِ الْمَوْجَاتِ الصَّوْتِيَّةِ، تَخْلُقُ هَذِهِ الْأَجْهِزَةُ حَاجِزًا غَيْرَ جَرَّاحٍ يَقْدِرُ عَلَى إِدَارَةِ الْجُمُوعِ الْكَبِيرَةِ بِدُونِ مُحَاجَجَةٍ جَسْدِيَّةٍ. صُمِّمَتِ التِّقْنِيَّةُ لِتَقْدِيمِ صَوْتٍ وَاضِحٍ وَمُوجَّهٍ يَقْدِرُ عَلَى نَقْلِ الرَّسَائِلِ أَوِ التَّحْذِيرَاتِ الْمُهِمَّةِ إِلَى مَجْمُوعَاتٍ مُعَيَّنَةٍ، وَبِالتَّالِي يَتَحَسَّنُ الْوَفْقُ وَتَقِلُّ مَخَاطِرُ الذُّعْرِ. وَمَعَ تَنَامِي الْبِيْئَاتِ الْحَضَرِيَّةِ وَازْدِحَامِ الْفَعَالِيَّاتِ بِالْمُشَارِكِينَ، يَصْبِحُ الْحَاجَةُ إِلَى حُلُولٍ فَعَّالَةٍ وَإِنْسَانِيَّةٍ لِلتَّحكُّمِ فِي الْجُمُوعِ أَمْرًا حَيَوِيًّا. وَتَعْتَنِي تِقْنِيَّةُ Lrad لِشَرِكَةِ RIBRI بِهَذِهِ الْحَاجَةِ مَعَ التَّأْكِيدِ عَلَى الصَّدَاقَةِ الْبَيْئِيَّةِ وَالْمَسْئُولِيَّةِ الِاجْتِمَاعِيَّةِ، لِكَفَضْضِلِ أَنَّ إِجْرَاءَاتِ الْأَمْنِ لَا تُعَدِّي بِالْمُحِيطِ الْبَيْئِيِّ.